نيران
ذهلت لدى سماع رنة الهاتف ورؤية ذاك الرقم،
تذكرت السيل العذب ونبعه الصافي ،وشوشة
العصافير بالجوار ، سحره الدافئ، التفتت رأت سدا
منيعا يحول بينها وبين إعادة السباحة، توقف الرنين
وازداد الحنين،
أعادت النظر لشاشة هاتفها ........فهتفت
أحشاؤها ...ويلاه...
وحملت ساقيها إلى حيث أرقدوه....
ذهلت لدى سماع رنة الهاتف ورؤية ذاك الرقم،
تذكرت السيل العذب ونبعه الصافي ،وشوشة
العصافير بالجوار ، سحره الدافئ، التفتت رأت سدا
منيعا يحول بينها وبين إعادة السباحة، توقف الرنين
وازداد الحنين،
أعادت النظر لشاشة هاتفها ........فهتفت
أحشاؤها ...ويلاه...
وحملت ساقيها إلى حيث أرقدوه....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق